منتديات باقوفا
اهلاً وسهلاً بكم في منتديات باقوفا ملتقى ابناء قرية باقوفا مع أبناء شعبنا الكلداني الآشوري السرياني وجميع الأصدقاء في العالم
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
التأملات الدينية | |
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
الكاتب | الرسالة |
ajmah
فريق عمل الأدارة ![]() ![]() تاريخ الاشتراك: فبراير/16/2006 الحالة: ![]() المشاركات: 58403 |
![]() ![]() ![]() إضافة: يناير/09/2017 في 12:10مساءً |
جَعَلْتُ بِالسَّيِّدِ الرَّبِّ مَلْجَإِي10 كانون الثاني 2017المؤلف يعرض غرضه 6فلْنَدَعْ مَبادِئَ التَّعْليمِ في المسيح ونَرتَفِعْ إِلى التَّعْليمِ الكامِل، دونَ أَن نَعودَ إِلى المَوادِّ الأَساسِيَّة كالتَّوبَةِ مِنَ الأعمالِ المَيْتَة والإِيمانِ بِالله2 وتَعْليم ٍالمَعْمودِيَّات ووَضْعِ الأَيدي وقِيامَةِ الأَموات والدَّينونةِ الأَبَدِيَّة.3وهذا ما نَفعَلُ بِإِذنِ الله. 4 فالَّذينَ تلقَّوُا النُّورَ مَرَّةً وذاقوا الهِبَةَ السَّماوِيَّة وصاروا مُشارِكينَ في الرُّوحِ القُدُس5وذاقوا كَلِمَةَ اللهِ الطَّيِّبَة وقِوى العالَمِ المُقبِل،6 إِذا سَقَطوا مَعَ ذلِك، يَستَحيلُ تَجْديدُهم وإِعادَتُهم إِلى التَّوبَة لأَنَّهم يَصلِبونَ ابنَ اللّهِ ثانِيَةً لِخُسْرانِهِم وُيشَهِّرونَه.7كُلُّ أَرْضٍ شَرِبَت ما نَزَلَ علَيها مِنَ المَطَرِ مِرارًا، وأَخرَجَتْ نَباتًا مُفيدًا لِلَّذينَ تُحرَثُ لَهم، نالَت مِنَ اللهِ بَرَكَة.8 أَمَّا إِذا أَخرَجَت شَوكًا وعُلَّيقًا، فتُرذَلُ وتُوشِكُ أَن تُلعَنَ ويَكونُ عاقِبَتَها الحَريق. رجاء وتشجيع 9 أَمَّا نَحنُ، أَيُّها الأَحِبَّاء، فإِنَّنا، وإِن تَكَلَّمنا هكذا، مُتَيَقِّنونَ أَنَّكم في حالٍ أَحسَن، في حالٍ تَصلُحُ لِلخَلاص،10لأَنَّ اللهَ لَيسَ بِظالِمٍ فيَنْسى ما فَعَلتُموه وما أَظهَرتُم مِنَ المَحَبَّةِ مِن أَجْلِ اسمِه إِذ خَدَمتُمُ القِدِّيسين وما زِلتُم تَخدُمونَهم. 11وإِنَّما نَرغَبُ في أَن يُظهِرَ كُلُّ واحِدٍ مِنكُم مِثْلَ هذا الاِجتِهاد لِيَزدَهِرَ الرَّجاءُ إِلى النِّهايَة 12فَلا تَتَراخَوا، بل تَقتَدونَ بِالَّذينَ بِالإِيمانِ والصَّبْرِ يَرِثُونَ المَواعِد. 13 فلَمَّا وعَدَ اللهُ إِبراهيم، لم يَكُنْ لَه أَعظَمُ مِن نَفْسِه لِيُقسِمَ به، فأَقسَمَ بِنَفْسِه 14 قال: (( لأُبارِكَنَّكَ وأُكَثِّرَنَّكَ )). 15فهكذا صَبَرَ إِبراهيمُ فنالَ المَوعِد. 16 والنَّاسُ يُقسِمونَ بِمَن هو أَعظَمُ مِنهم،17وكَذلِك الله، لَمَّا أَرادَ أَن يَدُلَّ وَرَثَةَ المَوعِدِ على ثَباتِ عَزْمِه دَلالَةً مُؤكَّدَة، تَعهَّدَ بِيَمين. 18 وشاءَ بِهذَينِ الأَمْرَينِ الثَّابِتَين، ويَستَحيلُ أَن يَكذِبَ اللهُ فيهِما، أن نَتَشَدَّدَ تَشدُّدًا قَوِيًّا نَحنُ الَّذينَ التَجَأُوا إِلى التَّمَسُّكِ بِالرَّجاءَ المَعْروضِ علَينا. 19 واليَمينُ ضَمانٌ لَهم يُنْهي كُلَّ خِلاف. 19 وهو لَنا مِثْلُ مِرساةٍ لِلنَّفْسِ أَمينَةٍ مَتينَةٍ تَختَرِقُ الحِجاب 20إِلى حَيثُ دَخَلَ يسوعُ مِن أَجْلِنا سابِقًا لَنا وصارَ عَظيمَ كَهَنَةٍ لِلأَبَدِ على رُتْبَةِ مَلكيصادَق. رسالة إلى العبرانيين 6 لنتعلم (سفر المزامير 73: 28) أَمَّا أَنَا فَالاقْتِرَابُ إِلَى اللهِ حَسَنٌ لِي. جَعَلْتُ بِالسَّيِّدِ الرَّبِّ مَلْجَإِي، لأُخْبِرَ بِكُلِّ صَنَائِعِكَ. الاقتراب إلى الله هنا يضاد الابتعاد عنه والزنا وراءه . إذ يدرك المؤمن اقتراب الله منه، يجد مسرته في اقترابه هو من الله. يجد في الله ملجأ له، وفرصة لمناجاته والحديث معه وعنه. إن كان الله هو صخرة تسند من يقترب منه، فماذا يكون حال البعداء. بالتأكيد هم يبيدون إذ لا أحد يسندهم حين تهاجمهم الضيقات الجسدية أو النفسية بل أن الله يكون ضدهم= تهلك كل من يزني عنك= الزنا هنا هو الالتصاق بآخر والانفصال عن الله. وهذا سوف يهلكه الله فهو إله غيور. لذلك كان قرار المرنم النهائي= الاقتراب من الله حسن لي= لقد بدأ مزموره بالتساؤل والآن وصل للقرار الصحيح. بل في ثقة يقول لأخبر بكل صنائعك= سيكون شاهدًا لله على إحساناته. يا إخوة، ماذا تنالون أكثر. فإنه ليس شيء أفضل من الاقتراب إلى الله، حين نراه وجهًا لوجهٍ (1 كو 13: 12). في السماء لا تكون لنا خبرة الاحتياج، ولهذا سنكون سعداء. إذ نكون مكتفين، ويتحقق هذا بإلهنا. وسيكون هذا لنا بالنسبة لكل الأشياء التي نتطلع إليها هنا أنها عظيمة القيمة. هنا تطلبون الطعام كأمرٍ ضروري، هناك يكون الله طعامكم. هنا تطلبون الأحضان الجسدية، "الاقتراب إلى الله حسن لي". هنا تطلبون الغنى، فكيف تحتاجون إلى كل هذه الأمور هناك، حيث تقتنون ذاك الذي خلق كل الأشياء؟ أخيرًا لكي يقيمكم في أمان يقول الرسول الكلمات الخاصة بتلك الحياة: "يكون الله الكل في الكل" (١ كو ١٥: ٢٨). إن لاقيت صعوبة في البداية لا تتراجع أبداً، بل اطلب منه القوة والمعونة لتكمل الطريق.. وتمسّك بهذه الآية العظيمة التي كانت نتائجها في حياتي مذهلة، عندما كنت أحاول أن أسلك في طرق الله أو أن أتحرر من أمور طالما ضايقتني، وهي تقول: ” يا رب أرشدني لعمل برك عند مواجهة أعدائي لي، وسهّل أمامي طريقك ” (مزمور 5 : 8). |
|
أدور هرمز ججو النوفلي |
|
![]() |
|
الأعضاء المشاهدين لهذا الموضوع حاليا: 1 (أعضاء: 0, ضيوف: 1) |
أعضاء: |
![]() ![]() |
||
الذهاب إلى |
لا يمكنك إضافة مواضيع جديدة في هذا المنتدى لا يمكنك الرد على المواضيع التي بهذا المنتدى لا يمكنك مسح مشاركاتك في هذا المنتدى لا يمكنك تحرير مشاركاتك في هذا المنتدى لا يمكنك إنشاء تصويت في هذا المنتدى لا يمكنك المشاركة في تصويت في هذا المنتدى |
-- تعريب وتطوير : Baqofa.com --